بصلاح الصلاة تصلح سائر الأعمال، وبفسادها تفسد بقية الأعمال فهي فاتحة الحساب يوم الحساب، وهي من أعظم دعائم الدين، ومن شعائره الظاهرة الدالة عليه، ومن هذا المنطلق كان لزاماً على المسلم أن يعرف ما ينقص من أجرها العظيم وخيرها الجليل، ومن ذلك مكروهات الصلاة التي تنقص من قيمة الصلاة.