قال سُبحَانَهُ وَتَعَالَى: {فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ} [البقرة:18] لها ثلاثة معانٍ:
1 - قيل: لا يرجعون إلى الهدى من ضلالهم.
2 - وقيل: لا يرجعون رجوعاً إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن يفارقوه، فهم يخرجون بقلوب ولا يرجعون بتلك القلوب.
3 - وقيل: لا يرجعون إلى الإسلام، لا يرجعون عن الصم والبكم والعمي، فأحوالهم لا تتغير أبداً.