التقلل من الدنيا

المسألة الثانية والعشرون: فيه ما كان عليه الصلاة والسلام من التقلل، فإنه تقلل حتى لقي الله عز وجل وليس عنده من الدنيا لا قليل ولا كثير، وترك ما تركه صدقة وما ورث أهله شيئاً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015