الشجر ينقاد للنبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم: (أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يقضي حاجته، فأخذ بغصن شجرة وقال: انقادي علي بإذن الله، فانقادت معه الشجرة، ثم أخذ بغصن شجرة أخرى وقال: انقادي علي بإذن الله، فانقادت معه ثم قال: التئما بإذن الله، فالتأمت).
والحجر يسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كما في صحيح مسلم كذلك: (إني لأعرف حجراً بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث، إني لأعرفه الآن)، فكلما مر النبي صلى الله عليه وسلم بجواره يقول: السلام عليك يا رسول الله!