الحياء
الحياء خلق عظيم، وهو خير كله، ولا يأتي إلا بخير، وهو صفة من صفات نبينا صلى الله عليه وسلم، واقتدى به الصحابة في ذلك، فكانوا المثل الأعلى بعد نبيهم في تحقيق هذا الخلق العظيم قولاً وسلوكاً.
والحياء له مراتب عديدة ذكرها علماؤنا الأفاضل رحمهم الله تعالى.