أمة الإسلام مكلفة بالقراءة، فهي مخاطبة في أول سورة أنزلت على نبيها محمد صلى الله عليه وسلم بأن تقرأ، فهي ضرورية وليست هواية، وللقراءة الصحيحة النافعة ضوابط ووسائل ومجالات لا بد للمسلم من معرفتها؛ حتى تكون قراءته نافعة.