الوصية الثامنة: احرص على دعوة غيرك إلى الخير في رمضان، الدعوة إلى الله من أهم الأمور، جاء في الحديث: (لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم).
القلوب بصفة عامة تكون أكثر رقة في رمضان، وأكثر انصياعاً لكلام الله عز وجل فاستغل هذه الفرصة.
يا أخي! لا تذهب إلى الصلوات الجماعية وصلاة التراويح والفجر بمفردك، احرص على أن تصطحب غيرك ممن لم يتعود على هذه المكارم، لا داعي للتقوقع داخل أصدقائك الملتزمين، انفتح على غيرك من الناس، لعلك تخرج من رمضان بواحد أو اثنين كنت سبباً في هدايتهم.