وَهُوَ أَنْ تَرِدَ الْكَلِمَةُ [تِلْوَ الْكَلِمَةِ] (?) إِمَّا تَامَّةً أَوْ نَاقِصَةً.
· كَقَوْلِ الْحَرِيْرِيِّ فِيْ وَصِيَّتِهِ: [الطّويل]
بُنَيَّ اسْتَقِمْ؛ فَالْعُوْدُ تَنْمِي (?) عُرُوْقُهُ ... قَوِيْماً، وَيَغْشَاهُ إِذَا مَا الْتَوَى التَّوَى (?)
فَالتَّوَى: اِسْمٌ لِلْهَلَاكِ. فَإِذَا الْتَوَى الْغُصْنُ غَشِيَهُ الْهَلَاكُ.
وَلَا تُطِعِ الْحِرْصَ الْمُذِلَّ، وَكُنْ فَتًى ... إِذَا الْتَهَبَتْ أَحْشَاؤُهُ بِالطَّوَى طَوَى (?)
· قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 104].
- وَقَالَ الشَّاعِرُ: [الطّويل]
أَيَادِيْهِ مَا شَحَّتْ، وَسَحَّتْ (?) تَكَرُّماً ... وَكَمْ أَنْشَأَتْ أَلْفاً وَكَمْ أَنْسَأَتْ أَلْفَا