1 - الْبَاءُ زَائِدَةً فِي الْأُوْلَى (?).
2 - وَالْمِيْمُ زَائِدَةً فِي الثَّانِيَةِ (?).
- وَقَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ الرُّوْمِيُّ (?): [الطّويل]
وَكَمْ سَبَقَتْ مِنْهُ إِلَيَّ عَوَارِفُ ... ثَنَائِيْ عَلى تِلْكَ الْعَوَارِفِ وَارِفُ
وَكَمْ غُرَرٍ مِنْ بِرِّهِ وَلَطَائِفٍ ... لَشُكْرِيْ عَلَى تِلْكَ اللَّطَائِفِ طَائِفُ (?)
وَهُوَ أَنْ تَتَّفِقَ حُرُوْفُ الْكَلِمَتَيْنِ، وَحَرَكَاتُهُمَا؛ إِلَّا أَنَّ الْوَاحِدَةَ تَزِيْدُ عَلَى الْأُخْرَى بِحَرْفَيْنِ فِيْ آخِرِهَا (?).
- قَالَ اللهُ تَعَالَى حِكَايَةً عَنْ لُوْطٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: {قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ} [الشّعراء: 168]؛ (قَالَ - قَالِيْنَ) [بِزِيَادَةِ حَرْفَيْنِ] (?).
· وَمِنْهُ قَوْلُ الشَّاعِرِ: [الطّويل]
نُعَادِيْ أَعَادِيْنَا وَنَصْرِمُ وَصْلَهُمْ ... كَمَا أَنَّنَا حَقّاً نُوَالِيْ مَوَالِيْنَا
فَكَمْ خَفَضَتْ مِنَّا الْمَنَاقِبُ حَاسِداً ... وَكَمْ رَفَعَتْ خِلّاً أَيَادِيْ أَيَادِيْنَا (?)