من كثير، ثم كان التجلي بعد هذه المقدمات (?) (?). والمراد بـ (الصعق) الموت عند قتادة (?) والغشي عند غيره (?)، وقيل: ورجع موسى متبرقعًا ببرقع ومكث كذلك أربعين صباحًا لئلا يخطف نور وجهه بالأبصار.

{اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ} أي على أهل عصرك {وَبِكَلَامِي} ما أسمعه من كلامه من غير وساطة سفير.

{وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ} وفي الحديث: "إن الله تعالى كتب التوراة بيده وخلق آدم بيده وخلق جنة الفردوس وغرس شجرة طوبى بيده فقال لسائر المرادات كوني فكانت" (?) و {الْأَلْوَاحِ} قال الكلبي: كانت من زبرجدة خضر أو ياقوتة حمراء طولها عشرة أذرع (?)، وعن وهب: من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015