حال من إبراهيم، أو من الملة
العكبري 80:1، البحر 548:5،
حال من الضمير المستكن في (نتبع). النهر 356:3، البيان 84:1 - 85
9 - أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ [48:16]
سجدًا: حال من الظلال. وهم داخرون: حال من الضمير في (ظلاله)
الكشاف 609:2
من ذهب إلى أنه إذا كان المضاف جزءا أو كالجزء جاز، وقد يجيز هنا ويقول: الظلال- وإن لم تكن جزءا من الأجرام- فهي كالجزء، لأن وجودها ناشئ عن وجودها
البحر 498:5
10 - فيها يفرق كل أمر حكيم * أمرًا من عندنا [4:44، 5]
أمرًا: حال لأنه بمعنى آمرين، أو مصدر، أو منصوب بفعل محذوف أعني أمرًا. البيان 357:2
مصدر، أو حال من الفاعل أو من المفعول في (أنزلنا).
الكشاف 271:4
مفعول به لمنذرين، أو على الاختصاص، أو حال من أمر لأنه قد وصف، وفيه الحال من المضاف إليه وهو ليس في موضع رفع أو نصب وهو لا يجوز.
البحر 33:8، العكبري 120:2، التصريح 376:41
11 - قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله [128:6]
قال أبو إسحاق: المثوى: المقام، و (الدين فيها منصوب على الحال).
معاني القرآن للزجاج 320:2
وقال أبو علي: لا يجوز أن يكون موضعًا لأن اسم الموضع لا يعمل فإذا لم يكن موضعًا ثبت أنه مصر. انظر الإعراب 791:3 - 793
12 - وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ [15:2]
يعمهون: حال من الضمير في (يمدهم) أو من الضمير في طغيانهم، لأنه مصدر مضاف للفاعل.