المصدر على (فُعُل)

1 - إن هذا إلا خلق الأولين ... [26: 137]

ب- وإنك لعلى خلق عظيم ... [68: 4]

في الكشاف 3: 123: «من قرأ (خلق الأولين) بالفتح فمعناه: أن ما جئت به اختلاق الأولين وتخرصهم، كما قالوا: أساطير الأولين».

ومن قرأ بضمتين فمعناه: ما هذا الذي نحن عليه من الدين إلا خلق الأولين وعادتهم فنحن مقتدون. . . أو ما هذا الذي جئت به من الكذب إلا عادة الأولين، كانوا يلفقونه مثلك ويسطرونه. البحر 7: 33 - 34.

وفي ابن قتيبة 319: «ومن قرأ (إلا خلق الأولين) أراد عادتهم وشأنهم».

2 - إنا إذا لفي ضلال وسعر ... [54: 24]

ب- إن المجرمين في ضلال وسعر [54: 47]

في الكشاف 4: 39: «سعر: جمع سعير. وقيل: السعر: الجنون».

وفي البحر 8: 180: «وسعر: أي عذاب، قاله ابن عباس وعنه: وجنون».

وقال قتادة: وسعر: عناء. وقال ابن حجر: وسعر: جمع سعير، وهو وقود النار.

3 - إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون [36: 55].

في الكشاف 4: 327: «قرئ بضمتين، وضمة وسكون، وفتحتين، وفتحة وسكون».

البحر 7: 342، الإتحاف 365.

4 - ومنكم من يرد إلى أرذل العمر [16: 70، 22: 5]

ب- حتى طال عليهم العمر ... [21: 44]

ج- فتطاول عليهم العمر ... [28: 45]

د- فقد لبثت فيكم عمرا من قبله [10: 16]

هـ- ولبثت فينا من عمرك سنين [26: 18]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015