(هـ) وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَائِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ (2: 217)

(و) وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ (3: 24)

=10.

(ز) إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلَا أَعْبُدُ (10: 104)

(ح) مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي (39: 14)

في المفردات: " الدين: يقال للطاعة والجزاء، واستعير للشريعة، والدين كالملة لكنه يقال اعتبارا بالطاعة والانقياد للشريعة ".

وفي العكبري 1: 4: " الدين: مصدر دان يدين ".

18 - ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ (3: 58)

= 52.

(ب) فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا (2: 200)

= 11.

(ج) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (94: 4)

(د) وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا (18: 28)

(هـ) بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ (23: 71)

(و) الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي (18: 101)

= 6.

في المفردات: " الذكر ذكران: ذكر بالقلب وذكر باللسان، وكل واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان، وذلك لا عن نسيان، بل إدامة الحفظ، وكل قول يقال له ذكر ".

19 - وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا (19: 74)

في المفردات: " (ورئيا): من لم يهمز جعله من (روي) كأنه ريان من الحسن. ومن همز فالذي يرمق من الحسن به ".

وفي العكبري 2: 61: " (ورئيا) يقرأ بهمزة ساكنة بعد الراء، وهو من الرؤية، أي أحسن منظرا ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015