فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط، ومصدره الخزاية، ورجل خزيان وامرأة خزي، وجمعه خزايا.

والذي يلحقه من غيره يقال: هو ضرب من الاستخفاف، ومصدره الخزي ".

15 - إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا (17: 31)

في المفردات: " الخطأ: العدول عن الجهة، وذلك أضرب: أحدهما: أن يريد غير ما تحسن إرادته، فيفعله، وهذا هو الخطأ التام المأخوذ به الإنسان. يقال: خطئ يخطأ خطأ وخطاة. قال تعالى: {إن قتلهم كان خطئا كبيرا} ".

وفي العكبري 2: 48: " يقرأ الخاء وسكون الطاء والهمزة، وهو مصدر خطئ، مثل علم علما، وبكسر الخاء وفتح الطاء من غير همزة ".

انظر النشر 2: 307، الإتحاف: 283، الشاطبية 237، غيث النفع: 152، البحر 6: 32.

16 - وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ (16: 5)

في المفردات: " الدفء: خلاف البرد ".

وفي الكشاف 3: 176: " الردء: اسم ما يعان به فعل بمعنى مفعول، كما أن الدفء: اسم لما يدفأ به ".

في معاني القرآن 2: 96: " الدفء: هو ما ينتفع به من أوبارها ".

وفي غريب ابن قتيبية: 241، الدفء: ما استدفأت به ".

17 - مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (1: 4)

= 62.

(ب) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (109: 6)

(ج) وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ (3: 85)

= 4.

(د) حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا (2: 217)

= 11.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015