قال البخارى: لا يتابع فى حديثه.
وقال الحافظ أبو الفتح الأزدى: منكر الحديث.
وقال فيه ابن جرير الطبرى: إنه ممن لا يعرف فى أهل الآثار.
وعلى فرض صحة الحديث فهو محمول على مغيبات القرآن، وتفسيره لمجمله ونحوه مما لا سبيل إليه إلا بتوقيف من الله (?).
وما روى من دعائه صلى الله عليه وسلم لابن عمه لا يدل على أنه صلى الله عليه وسلم لم يفسر إلا القليل من معانى القرآن الكريم.