والجبهة يجوز تقبيل..ثم قال نحن نعلم أن تقبيل اللسان للنساء الإنسان يقبل زوجته والأدهى منه يقول مص لسان من يحدث عن النبى عليه الصلاة والسلام ولاشك هذا لا نعرفه ديانة هذا ضبطه هو ثم بعد ذلك أراد قال طبعا هو يروى أن أحد الناس قد مص يعنى لسان بعض الناس كما زعم والله أعلم بصدق هذه الرواية..على فرض أنها صحت هذا مثل ما تقدم معنا فى قبر الحسين وفى غيرها وفى قول أيضا عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة من الذى نقل هذا عن الإمام أحمد وعن سفيان ابن عيينة أين هى على فرض أيضا ليست صحيحة كل إنسان يخطأ ويصيب الإمام أحمد أخطأ فى هذا وسفيان ابن عيينة أخطأ وهنا على فرض أنها صحت لا تصلح دليل هذا كلامه لا تصلح دليل ومن قال حصلت ثم قال وأى جيل ترى أهل الطاعة كل منهم يقبل لسان صاحبه هذه أعوذ بالله منها يقول كنا نحن ننهى عن تقبيل الخدود نرى محدث فى هذه الأيام يدعو إلى تقبيل اللسان من أجل بعد ذلك يقول تقبيل المردان عافانا الله منها.