يا إخوتى الكرام نحن أمرنا أن نعدل مع المشركين ألا نعدل مع عباد الله المؤمنين ما الذى أخذك إلى المردان هذا مثل إنسان لو قال يجوز للإنسان أن يجامع زوجته قالوا لا يجوز للإنسان أن يجامع زوجة جاره هذه امرأة وهذه امرأة وهنا كذلك يجوز أن يقبل لسان الإمام البخارى إذن يجب أن يقابل المردان يا عباد الله..بالحلال والحرام أما تتقون الله أم كما قال الله يعرفونه كما يعرفون أبنائهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون والله وتالله وبالله إنه يعلم أننى لا أريد هذا وما خطر على بالى ووالله ما علمت به إلا لما ذكره هو أننى أقول تلك القصة من أجل تقبيل المردان فتح باب لتقبيل المردان هذا ككلامه الثانى فى نفس الشريط هذا مخرف الإمارات ككلامه الثانى فى نفس الشريط حول عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة يقول يعنى إذا أردنا المطر ما نروح للاستسقاء يعنى الطحان يقول ما نروح للاستسقاء نجلس ونقول أبو بكر أبو بكر عمر عمر فكأن عمر ما يعرف هذه العبادة العظيمة لما أصيبوا بقحط ما جلسوا قالوا محمد محمد أبو بكر أبو بكر هذا مثل المخرف أيضا الفتان الذى ألف كتابه تحذير الإخوان على مسلك واحد ثم قال هذا فساد يجر إلى فساد ... على لسان أبى داود رضى الله عنه وأرضاه يقول بدأ يستدل بآثار تقبيل يد أمة على فرض ثبوت هذه يقول يعنى هذه فيها توسع بجواز أن يقبل الإنسان اليد فثابت البنانى هكذا يدرسها هو لا يعرفون ضبط اسم ولا معرفة حكم ثابت البنانى يقول يعنى إذا فعل هذا مع أنس وقبله يعنى هذا توسع نقف عنده يقول إذن هو يقول تقبيل الرأس والجبهة إذن يجوز تقبيل..يعنى أنا أقول ما دام فعل هذا يجوز تقبيل الرأس إذن يجوز