- واخر رواه هـ ك وقط 3 / 312 عن المقيدة بن شعيبة قال:
- قال رسول الله: امرأة المفقود أمراتة حتى يأتيها البيان
- وفى رواية قط: امرأة المفقود أمراتة حتى يأتيها الخير
قال البعيتى فية سواء ين مصغب وهو ضعيف وقد حكم علية الامام أحمد الدار قطنى بالترك كما فى المغنى فى الضعفاء 1 / 290 ولم يخرج له أحمد من اصحاب الكتب الستة.
وفى كتاب العلل لابن ابى حاتم قال
قال: سألت ابى عن هذا الحديث فقال هذا الحديث فنكر محمد بن شرجيل فترك الحديث يروى عن المقيرة عن النبى احاديث من كثير باطل.
وقال الزنلقى فى مصيب الراية 3 / 473: وقد ذكر عبد الحق الحديث فى احكامة واعلة محمد بن شرجل فقال اه متروك وقال ابن القطان وسواء بن مصعب اشهر فى المزوكين منه ودونة صالح بن مالك لايعرف وهو الراوى عنى سواء دونة محمد بن الفضل لا يعرف حالة.
وقال الحافظ ابن حجر فى الدراية 2 / 143 اسنادى ضعيف فية سواء بن مصعب ومحمد بن شرجيل وهما متروكان.
وقال بن قدامة فى المغنى 9 / 134 لم يثبت هذا الحديث ولم يذكرة احد من أهل العلم.
1. الامر الثانى: وذلك اليقين وهو يقين وصول خبر بموتة اذا لم يبلغنا بيقين فلابد من ضبط الامر حسبما ينزل منزلة اليقين مما هو فى وسع المكلفين ويكون هذا بالنظر الى موت اقرانة واهمار اهل زمانة.
2. وقد اشار النبى ان اعمار هذة الامة قل ان تزيد على السبعين وما خرج عن ذلك فهو قليل، ولذا كان يقول العلماء يسمون السبعين بأنها دقامة الاعناق.
فى ث خه خب كم والخطيب فى تاريخ بغداد والقصاعى فى سندة وقد حسن الحديث الحافظ فى الفتح 11 / 240 عن ابى هريرة ان النبى قال (اعمار امتى مابين الستين الى سبعين واقلهم من يجوز ذلك) والحديث رواه ابو على من رواية انس بن مالك.