وهكذا ما ورد فى فتنة نبى الله سليمان على نبينا وعليه صلوات الله وسلامة وأن ملكه كان فى الخاتم والخاتم بعد ذلك عندما وضعه عند جاريته وذهب ليتوضأ وجاءها المارد الجنى وأخذ منها هذا الخاتم إلى غير ذلك من هذا الهراء الذى سيأتينا إن شاء الله خلال التفسير فهذا كله من القصص الباطلة التى يصان عنها الأنبياء عليهم صلوات الله عليهم وسلامه ولايجوز أن تروى فى التفسير فهذا نوع ثان من أخبار بنى اسرائيل نعلم أنه مكذوب ومفترى.