قال: وأنشدني لنفسه أيضاً:
وحُرمةِ ما حُمِّلْتُ من ثِقْلِ حِبّكم ... وأشرفُ محلوفٍ به حُرمةً الحُبِّ
لأَنتم وإِنْ ضَنَّ الزَّمان بقربكم ... أَحَبُّ إلى قلبي من البارد العَذْبِ