أن يعاود الأنسة، ويعاصي الوسوسة، كان كمن أولى براً مبراً، أو أمر وداً مستمراً، وزار أخاً يُحِله في سواده وسويدائه، ويثبت اسمه أول جريدة أودائه، والسلام) .

ومن أخرى: (وعلى كل الأحوال، فثقته بما له من الرأفة والاشتمال، كثقته باليمن والشمال) .

ومن أخرى: (من الجذل الذي أطربته راحه، وأطاره جناحه، مما أوتي من النعم التي أضحكت ثغور الآمال، وآذنت بصلاح فاسد الأحوال) .

ومن أخرى: (أدام الله اقتداره على تلبية من يناديه، وإغاثة من يؤم ناديه، ويستمطر سحب أياديه، حتى يسترق بالإحسان كل إنسان، ويستحق الشكر والمدح من كل لسان) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015