إِن نكَّبَ الغيثُ الحِمى وضَنَّ أَنْ ... يُنِيرَ في عِراصها ويُسْدِي
سقته عيني ورَمَتْهُ أَضلُعي ... بوابل وبارق ورعدِ
طَرْفٌ يَجِفُّ المُزْنُ وَهْوَ واكفٌ ... كأنّما جَفْناه كَفّا هِنْدِي
وله من أخرى في فنها، وحلاوتها وحسنها، غدت لقلوب الأحرار مرقة، لطفاً ورقة: