شجونه، وليشغلني بتمشية شؤونه، ليشد جاشي، ويشارف انكماشي. عاش منتعش الحشاشة، مستبشر البشاشة، مشحوذ الشفار، منتشر الشرار، شتاماً للأشرار، شحاذاً بالأشعار، يشرخ ويحوش، فينتقش المنقوش، بمشيئة الشديد البطش، الشامخ العرش، وتشريفه لبشير البشر، وشفيع المحشر) .
وله مما ذكره في المقامات، هذه الأبيات المشتملة على التجنيس:
وأحوى حَوَى رِقَي برِقَّةِ لفظهِ ... وغادَرَني إِلْفَ السُّهادِ بغَدْرِهِ