لأن المستنجد كان الثاني والثلاثين من خلفاء بني العباس، ولب: في حساب الجمل اثنان وثلاثون.

وأعاد المعنى في نظم آخر، فلطف:

أنت الإمام الذي يحكي بعيرته ... من نابَ بعد رسول الله أو خَلفا

أصبحتَ لبَ بني العباس كلّهم ... إنْ عُدّدِت بحروف الجُمَّل الخلفا

الأمير السيد عزّ الدين

أبو الحسن علي بن المرتضى العلوي. مولده ومنشؤه بغداد، ووالداه من أصفهان.

كان في خدمة الخاتون زوجة المقتفي. وتفقه ولده هذا وبرع على مذهب أبي حنيفة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015