بعض الأجناد والخاصكية ولكن وصل بالبذل وبسفارة أبي الخير النحاس.

وفيه أفرج عن الديسطي من حبس الديلم.

ومات الطواشي عبد الطيف الرومي الاينالي.

وفي يوم الجمعة تاسع عشرة وصل جانبك اليشبكي الوالي والمحتسب من ثغر دمياط بعد أن أوصل تنبك إليها وتناول منه بسفيره ألف دينار أو أقل.

وفي يوم الخميس خامس عشرينه استقر الزين عمر ابن الخزري الشافعي في قضاء حلب بعد عزل ابن وجه ولبس بردبك العجمي الجكمي أحد الألوف بدمشق إمرة حاج محمل دمشق ورسم له بالتوجه إلى دمشق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015