فإن تحمل الشهادة، وهو بصير، ثم عمي، وكان يعرفه باسمه، ونسبه، قبلت شهادته عليه (?).

وقال أبو حنيفة: تسقط شهادته بالعمى، فلا يقبل بحال (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015