أرض السواد (ما بين عبادان والموصل) (?) طولًا، وما بين القادسية إلى (حلوان) (?) عرضًا واختلف أصحابنا فيما فعل بها عمر رضي اللَّه عنه.
فقال أبو العباس، وأبو إسحاق: باعها من أهلها، وما يؤخذ من الخراج ثمن (?).