أحدهما: أنه يمين، وهو قول أبي حنيفة، وأحمد (?) (وهكذا) (?) إذا قال: وأيم اللَّه (وأيمن اللَّه) (?).
فإن قال: أقسمت باللَّه، أو أقسم باللَّه لأفعلن كذا (?)، وقال: أردت بقولي: أقسمت الخبر عن يمين متقدمة، وأقسم، الخبر عن يمين مستقبلة، قبل منه فيما بينه وبين اللَّه تعالى (?)، وهل يقبل في الحكم؟
نص في الأيمان: أنه يقبل.
وقال في الإيلاء: لا يقبل.