وقال في الجديد: لا يكون موليًا حتى يطأها، (فحينئذ) (?) يصير موليًا (?).
فإن قال: واللَّه لا وطئتك سنة إلا مرة، كان موليًا في قوله القديم (في الحال) (?).
وفي قوله الجديد: لا يكون موليًا حتى (يطأها) (?) مرة ثم يبقى بعد ذلك من السنة مدة تزيد على أربعة أشهر (فيصير موليًا) (?).
(فإن) (?) قال: (واللَّه) (?) لا وطئتك حتى تموتي، أو أموت، كان موليًا، وكذا إن قال: حتى يموت زيد.
ومن أصحابنا من قال: في موت زيد لا يكون موليًا.
والمذهب: الأول (?).