وقال في الجديد: لا يكون موليًا حتى يطأها، (فحينئذ) (?) يصير موليًا (?).

فإن قال: واللَّه لا وطئتك سنة إلا مرة، كان موليًا في قوله القديم (في الحال) (?).

وفي قوله الجديد: لا يكون موليًا حتى (يطأها) (?) مرة ثم يبقى بعد ذلك من السنة مدة تزيد على أربعة أشهر (فيصير موليًا) (?).

(فإن) (?) قال: (واللَّه) (?) لا وطئتك حتى تموتي، أو أموت، كان موليًا، وكذا إن قال: حتى يموت زيد.

ومن أصحابنا من قال: في موت زيد لا يكون موليًا.

والمذهب: الأول (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015