وهل يقع به الطلاق في حق الحاضر؟ فيه (وجهان) (?):

أحدهما: أنه لا يقع به الطلاق إلا في حق الغائب.

والثاني: أنه يقع (به) (?) في حق الجميع.

(وإن) (?) كتب بالطلاق، ولم (يتلفظ) (?) به، ولم (ينوه) (?) لم يقع به الطلاق، وهو قول أبي حنيفة، ومالك (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015