وقال أبو حنيفة: الصريح كلمة واحدة، وهي الطلاق (?).
وقال مالك: السراح، والفراق ليس (صريحين) (?)، (ولكنهما من الكنايات) (?) الظاهرة.
فإن قال: أنت طالق، ونوى به من وثاق، أو سرحتك وأراد به من اليد، أو (قال) (?): فارقتك (وأراد بالجسم) (?)، لم يقبل في الحكم (?)، ويدين فيما بينه وبين اللَّه عز وجل (?)، فإن علمت المرأة