وإن كاتبه، وقلنا: إن التدبير وصية، فهو (رجوع) (?)، وإن قلنا: إنه عتق (بصفة) (?)، لم يكن رجوعًا، فيكون مدبرًا مكاتبًا.

وإن دبره ثم قال له: إن أديت إلى وارثي ألفًا، فأنت حر، فإن قلنا: إن التدبير وصيية، كان رجوعًا عنه (?)، وإن قلنا: إنه (عتق بصفة، وخرج من الثلث عتق بحكم التدبير) (?).

وإن دبر حمل جاريته (?)، ثم باعها مطلقًا، ففيه قولان:

أحدهما: أن البيع صحيح، ويكون رجوعًا (عن تدبيره) (?).

(والثاني: أنه باطل) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015