فيه وجهان (?).

وهل يصح (الرجوع) (?) في التدبير بلفظ الفسخ (?)؟ فيه قولان:

أصحهما: أنه لا يصح رجوعه إلا بما يزيل الملك (?).

وإن وهبه، ولم يقبضه (?).

فمن أصحابنا من قال: إن قلنا: إنه كالوصية، فهو رجوع، وإن قلنا: التدبير عتق بصفة (?)، فليس برجوع (?).

ومنهم من قال: هو رجوع على القولين جميعًا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015