أحدهما: أن القول: قول الرامي (?).
والثاني: أن القول: قول (الرسيل) (?).
وإن (خرمه) (?)، وثبت فيه، ففيه قولان:
أحدهما: يعتد به (?).
والثاني: لا يعتد به (?).
فإن مرق (السهم) (?).
فقد قال الشافعي رحمه اللَّه: هو عندي خاسق، ومن الرماة من لا يحسبه خاسقًا.