أحدهما: أنه يحسب له (?).
والأصح: أنه لا يحسب له (2).
(فإن) (?) رمى السهم، فأصاب الغرض، ولم يثبت فيه (?)، فقال الرامي: قد خسق إلا أنه لم يثبت فيه (لغلظ) (?) لقيه من نواة، أو حصاة وقال (رسيله) (?) لم يخسق (وفتش) (?) الغرض فوجد ذلك فبه (ففيه وجهان) (?):