والثاني: أنهما يتحالفان (?)، والأول أصح (?).

وعن أبي حنيفة روايتان:

إحداهما: أن القول: قول العامل، وهو قول محمد (?).

والثانية: أن القول: قول رب المال، وهو قول زفر (?).

فإن اشترى عبدًا، فقال رب المال: اشتريته لنفسك، وقال العامل: اشتريته للقراض، فالقول: قول العامل (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015