وإن باع بعض حصته بعد العلم بثبوت الشفعة، فهل تسقط شفعته؟ فيه وجهان:

بناء (على ما إذا رضي) (?) بأخذ بعض الشقص.

(وإن) (?) كان للشقص شفعاء، وسهامهم مختلفة، ففيه قولان (?):

أحدهما: أن الشفعة تقسم بينهم على عدد رؤوسهم، وهو قول أبي حنيفة، واختيار المزني (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015