سلمها، ففيه وجهان، بناءًا على القولين فيمن أكره حتى أكل في الصوم (?).

وإن تعدى في الوديعة (?)، ثم ترك التعدي، لم يبرأ من الضمان (?).

وقال أبو حنيفة: يبرأ منه (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015