والثاني: أنه يبدأ بيمين المشتري، وهو قول أبي حنيفة (?).

والثالث: أنه مخير بينهما (?).

ومن أصحابنا من قال قولًا واحدًا: يبدأ بيمين البائع (?).

ذكر في الحاوي: أنا إذا قلنا: يبدأ بيمين البائع، فهل ذلك على سبيل الأولى، أو على طريق الاستحقاق؟

فيه وجهان:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015