الواحد والقبيلة الواحدة حتى عمت البلاد وفقدت القيادة السياسة الراشدة والرأي الموحد والهدف المشترك. أما الدولة العثمانية فقد اكتفت ببسط نفوذها على الحرمين الشريفين والاحساء وأطراف الجزيرة العربية ولم تكن لهم حاجات في نجد بل ترك أمرها لأهلها مما ساعد على الفوضى السياسة في منطقة نجد.