في مقام الأصدقاء, وإلا فليختاروا لأنفسهم موقع الأعداء، ويومئذ سوف ننفذ فيهم قول الله تعالى:

{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ} .

ويشير البعض بعد ذلك إلى معسكر أو مجتمع وثني1.

لكننا لا نجد له وجودًا سياسيًّا, وما دام التقسيم أساسه سياسيًّا فلا ينبغي أن يكون المجتمع الوثني معسكرًا مستقلًّا, والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015