تخيير ولي المقتول، مع التفصيل في العفو وفضله، وحكم قتل الغيلة، والتحقيق في ذلك
(وعفوه) أي عفو ولي القصاص (مجانا) أي من غير أن يأخذ شيئا (أفضل) لقوله تعالى: {وأن تعفوا أقرب للتقوى} ولحديث أبي هريرة مرفوعًا: «ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزا» رواه أحمد، ومسلم والترمذي .