(والتعريض: إِنى في مثلك لراغب (?) . وتجيبه) إِذا كانت بائنا: (ما يرغب عنك. ونحوهما) (?) كقوله: لا تفوتيني بنفسك (?) .
وقولها: إن قضي شيء كان (?) . (فإن أَجاب ولي مجبرة) (?)
-ولو تعريضا- لمسلم (?) (أَو أَجابت غير المجبرة لمسلم (?) .