لأنهما لم يجتمعا في أحد وصفي علة ربا الفضل، أشبه الثياب بالحيوان (?) .
(وما لا كيل فيه ولا وزن، كالثياب والحيوان يجوز فيه النساء) (?) لأمر النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عمرو «أن يأخذ على قلائص الصدقة، فكان يأخذ البعير بالبعيرين إلى إبل الصدقة» (?) رواه أحمد، والدارقطني وصححه (?) .