وكتابُه في غيرِ عملِه، أو بعدَ عزلِه كخَبَره (?).
3 - ويُقبَلُ كتابُه في حيوان، بالصِّفَةِ: اكتفاءً بها؛ كمشهودٍ عليه، لا له (?).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فإن القياس في جمعِ (?) بابٍ أبوابٌ (?)، لكنه جمعه على أَبْوِبَة؛ لمشاكلة أَخْبِيَة (?)، ونظيره أيضًا قولهم: هنيئًا مريئًا؛ حيث لم يقولوا: ممرئًا؛ كما هو القياس؛ لأنه من أمرأ (?) الشرابَ (?)، قصدًا (?) لمشاكلة هنيئًا (?).
* قوله: (لا له) يأتي في باب شروط من تُقبل شهادته (?) ما يخالفه؛