ثم يدعو هنا، وعند إقامةٍ.

ويحرمُ خروجهُ من مسجدٍ بعده (?) بلا عذرٍ، أو نيةِ رجوعٍ.

ـــــــــــــــــــــــــــــ

على الصلاة، وهذا أظهر".

ثم نقل عن الحافظ أبن حجر (?) في شرح البخاري (?)، نقلًا (?) عن غيره ما يؤيد ذلك، فراجعه إن شئت.

* قوله: (ثم يدعو هنا)؛ أيْ: عند فراغ الأذان.

* وقوله: (وعند إقامة) لعل المراد به وعند فراغ إقامة؛ لأنه في حال الإقامة مشغول بالمتابعة.

وبخطه -رحمه اللَّه تعالى-: وعند صعود الخطيب المنبر، وبين الخطبتين، وعند نزول الغيث، وبعد العصر يوم الجمعة، فجملتها ستة (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015