"قتلَه بَكْرٌ"، فلا قَسامَةَ (?).

ويُقبل تعيينُهم بعدَ قولهِم: "لا نعرفُه" (?).

9 - التاسعُ: كونُ فيهم ذكورٌ مُكَلَّفون (?).

ولا يقدَحُ غيْبَةُ بعضِهم، وعدمُ تكليفِه، ونكولُه (?). فلذَكَرٍ حاضرٍ مكلَّفٍ أن يحلفَ بقِسْطِه، ويستحقُّ نصيبَه من الدية (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

الجمع بينهما: أن الثامن يوهم أنه متى اتفق على عين القاتل، صحت (?) القَسامة -ولو مع تعدد المتفق عليه-، والعاشر يؤخذ منه اعتبارُ الانفراد في عين المتفق عليه، وهذا مفهوم مما سيأتي، فتأمل.

* قوله: (فلا قَسامةَ)، وكذا لو قال بعضهم: قتله زيدٌ، وقال بعضهم: لم يقتله زيدٌ، سواء كان المكذِّبُ عدلًا، أو فاسقًا؛ لأنه مقرٌّ على نفسه (?).

* قوله: (التاسع: كونُ فيهم. . . إلخ) انظر: هل مثلُ هذا التركيب جائزٌ عربيةً،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015