أو معاهدٍ بدارنا-: ثمانُ مئةِ درهمٍ (?)، وجراحهُ بالنسبة (?).
ومن تبلُغُه الدعوةُ: إن كان له أمانٌ، فديتُه ديةُ أهلِ دينه، فإن لم يُعرف دينُه، فكمجوسيٍّ.
وإلَّا. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[أي] (?): بدارنا (?)، أو غيرها، على ما في الإقناع (?) [صريحًا في ذلك.
* قوله: (أو معاهد بدارنا)؛ أيْ: أو غيرها، على ما في الإقناع] (?)، لكن لا صريحًا، بل إطلاق.
* قوله: (ومن تبلغه الدعوة)؛ أيْ: إن النبي [-صلى اللَّه عليه وسلم-] (?) أُرْسِلَ إلى الخلق كافة بالهدى والدين الحنيفي.
* قوله: (إن كان [له] (?) أمان) يقتضيه؛ حيث لم يقيده بدارنا.
* قوله: ([وإلا] (?). . . إلخ)؛ أيْ: لم يعرف له دين،. . . . . .