بألا يفضله قاتله لإسلام أو حرية أو ملك (?): فيُقتل مسلم حرٌّ أو عبدٌ، وذمِّيٌّ ومستأمن حرٌّ أو عبدٌ بمثله (?)، وكتابيٌّ بمجوسيٍّ، وذميٌّ بمستأمن، وعكسهما (?)، وكافرٌ غير حربيٍّ -جنى ثم أسلم- بمسلمٍ (?).

ومرتد بذميٍّ ومستأمن، ولو تاب وقبلت، وليست بعد جرح أو بين رمي وإصابة مانعةً من قودٍ (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (بمثله) (?)؛ أيْ: في الإسلام مع الحرية أو في الإسلام مع الرق، ولا التفات إلى عدم التساوي في الأعضاء، ككون أحدهما مجدَّع الأطراف، أو معدوم الحواس، وكذا لا التفات (?) إلى التخالف في العلم والشرف والغنى والصحة أو ضدها (?)، فتدبر!.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015