فله الخيار (?)، لا: إن شرَطها كتابيَّةً أو أمةً فبانت مسلمة (?) أو حُرَّة (?)، أو شرَط صفةً فبانتْ أعلى منها (?).

ومن تزوَّج أمةً، وظن أو شرَط أنها حُرَّة، فولَدتْ: فولدُه حُرٌّ، ويَفدِي ما وُلد حيًّا (?). . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

أو عوراء أو عرجى (?) (?).

* قوله: (أو شرط صفة. . . إلخ) هذا من قبيل عطف العام على الخاص.

* قوله: (ومن تزوج أمة)؛ أيْ: في الواقع ونفس الأمر، وكان الأولى أن يقال: امرأة -على قياس ما يأتي عكسه-.

* قوله: (وظن) ([أنها (?)]؛ أيْ: حُرة الأصل، فإن ظن أنها عتيقة فلا خيار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015